No exact translation found for قِلَّةُ الكُرَيَّات

Question & Answer
Add translation
Send

Translate Turkish Arabic قِلَّةُ الكُرَيَّات

Turkish
 
Arabic
related Results

Examples
  • Benzer semptomlar görüyoruz... ...pansitopeni, pankreatit... ...düzensiz karaciğer hücre nekrozları... ...ama ölüm sebebini bulmaya yeterli değil.
    ...شاهدنا بعض أعراض المشتركة ،قِلَّةُ الكُرَيَّاتِ، اِلتِهابُ البَنكرِياس ،نخر لطخي لخلايا الكبد
  • O münafiklara sunu da de ki; gerek isteyerek, gerek istemeyerek infak edip durun. O infak ettikleriniz sizden hiçbir zaman kabul edilmeyecektir. Çünkü siz fasik bir kavimsiniz.
    قل أنفقوا طوعا أو كرها لن يتقبل منكم إنكم كنتم قوما فاسقين
  • Sonra o üzüntünün ardından ( Allah ) size bir güven , bir kısmınızı bürüyen bir uyku indirdi ; bir kısmınız da kendi canlarının kaygısına düşmüştü . Allah ' a karşı cahiliyye zannı gibi haksız bir zanda bulunuyorlar : " Bu işten bize bir şey var mı ? " diyorlardı .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Sonra kederin ardından üzerinize bir güvenlik ( duygusu ) indirdi , bir uyuklama ki , içinizden bir grubu sarıveriyordu . Bir grup da , canları derdine düşmüştü ; Allah ' a karşı haksız yere cahiliye zannıyla zanlara kapılarak : " Bu işten bize ne var ki ? " diyorlardı .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Kederden sonra , bir takımınızı kendinden geçirecek şekilde size huzur ve emniyet indirdi ; oysa bir takımınız da kendi derdlerine düşmüşlerdi . Haksız yere Allah hakkında , cahiliye devrinde olduğu gibi inanıyorlar .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Onlar , sana açıklamadıklarını yüreklerinde gizliyorlar ve bu işte payımız olsaydı burada öldürülmezdik diyorlar . De ki : Evlerinizde de olsanız , öldürmeleri yazılanlar , gene çıkarlar , öldürülüp yatacakları yerlere giderlerdi ve Allah , gönüllerinizde olanları yoklamak , yüreklerinizdekini artırmak için yaptı bunu ve Allah , yüreklerinizde ne varsa hepsini bilir .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Sonra bu kederin ardından üzerinize , içinizden bir grubu sarıp kuşatan , güven verici bir uyku indirdi . Bir grup da -gerçekten onlar kendi canlarının derdine düşmüştü- Allah hakkında gerçek dışı sanılara , cahiliye düşüncelerine kapılıyordu .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Sonra o kederin arkasından Allah size bir güven indirdi ki , ( bu güvenin yol açtığı ) uyuklama hali bir kısmınızı kaplıyordu . Kendi canlarının kaygısına düşmüş bir gurup da , Allah ' a karşı haksız yere cahiliye devrindekine benzer düşüncelere kapılıyorlar , " Bu işten bize ne ! " diyorlardı .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • Onlar sana açıklamayacaklarını içlerinde saklıyorlar ( ve ) diyorlar ki : " Bize bu işten bir şey olsaydı burada öldürülmezdik " . Onlara şöyle söyle : " Eğer siz evlerinizde olsaydınız bile , üzerlerine öldürülmesi yazılmış olanlar yine muhakkak yatacakları ( öldürülecekleri ) yerlere çıkıp gidecekti .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .
  • De ki : “ Bütün yetki ve karar Allah ' ındır ” Onlar aslında içlerinde , sana karşı açığa vuramadıkları birş eyler saklıyor ve kendi aralarında : “ Bu emir ve komuta işinde bir payımız olsaydı , şimdi burada olmaz , öldürülmezdik . ” diyorlardı . De ki : Siz evlerinizde dahi olsaydınız , haklarında ölüm takdir edilenler , mutlaka düşüp ölecekleri yerlere doğru çıkacaklardı .
    « ثم أنزل عليكم من بعد الغم أمنة » أمنا « نعاسا » بدل « يغشى » بالياء والتاء « طائفة منكم » وهم المؤمنون فكانوا يميدون تحت الحجف وتسقط السيوف منهم « وطائفة قد أهمتهم أنفسهم » أي حملتهم على الهم فلا رغبة لهم إلا نجاتها دون النبي وأصحابه فلم يناموا وهم المنافقون « يظنون بالله » ظنا « غير » الظن « الحق ظَنَّ » أي كظن « الجاهلية » حيث اعتقدوا أن النبي قتل أولا ينصر « يقولون هل » ما « لنا من الأمر » أي النصر الذي وُعدناه « من شيء قل » لهم « إن الأمر كله » بالنصب توكيدا والرفع مبتدأ وخبره « لله » أي القضاء له بفعل ما يشاء « يخفون في أنفسهم ما لا يبدون » يظهرون « لك يقولون » بيان لما قبله « لو كان لنا من الأمر شيء ما قتلنا ههنا » أي لو كان الاختبار إلينا لم نخرج فلم نقتل لكن أخرجنا كرها « قل » لهم « لو كنتم في بيوتكم » وفيكم من كتب الله عليه القتل « لبرز » خرج « الذين كتب » قضي « عليهم القتل » منكم « إلى مضاجعهم » مصارعهم فيقتلوا ولم ينجهم وقعودهم لأن قضاءه تعالى كائن لا محالة « و » فعل ما فعل بأخذ « ليبتلي » يختبر « الله ما في صدوركم » قلوبكم من الإخلاص والنفاق « وليمحص » يميز « ما في قلوبكم والله عليم بذات الصدور » بما في القلوب لا يخفى عليه شيء وإنما يبتلي ليظهر للناس .